ميامي أخبار الفوركس تجارة العملات والأزمة المالية الشيء الوحيد الذي يمكننا جميعا أن نكون متأكدين منه هو أن هناك أزمة الائتمان الكبرى التي في شكل واحد أو آخر سوف تؤثر علينا جميعا. قبل عام واحد قصير فقط، كان من الممكن لشراء منزل أو سيارة أو قارب مع أصغر من الدفعات المقدمة - إذا كان حتى يطلب وديعة في كل شيء، وليس من الضروري أن تهتم بتفاصيل ممل لكيفية استيفاء أقساط . أسعار المنازل قد وصلت من أي وقت مضى ارتفاعات أكثر مستحيلة والعديد من أصحاب المنزل كانوا يستخدمون قيم الأسهم زيادة سريعة للمساعدة على حياة التمويل من وفرة. وبطبيعة الحال كان واضحا أن أي مراقب جاد أن هذه الفترة من وفرة المعيشة غير قابل للاستمرار، وكان هذا الواقع (وغيرها) التي ساعدت على بنك الاحتياطي الفيدرالي أن يقرر أن سوق الإسكان قد بدأت اسخن وأن دورة رفع أسعار الفائدة من شأنه - وأقتبس - "تهدئة سوق الإسكان". كما هو الحال في كثير من الأحيان عندما لا شيء من التوازن، والناس تعوض أكثر. رفع مجلس الاحتياطي الاتحادي سعر مرتفع جدا وسريع جدا. وأدى ذلك ليس "تبريد" المطلوب ولكن ذوبان كامل أسفل لقطاع الإسكان. كان هذا في حد ذاته ليس ما كان بنك الاحتياطي الفيدرالي المقصود، ولكن الأسوأ من ذلك هو أن تأتي. بدلا من فترة التبريد في المؤسسات المالية التي قد أتيحت له الفرصة لإعادة هيكلة محافظهم الاستثمارية وتصحيح أي اختلالات التي قد تتعرض لها بشكل غير مريح مخاطر عالية، انخفض عالمهم كله في عليها. الآن عليك أن تعلم أنه أنا لا أقول أن الكثير من المشاكل في العالم المالي لم تتفاقم بسبب الجشع الجملة، لأنني واثق من أنهم كانوا. ولكن كان من الضروري أن يتسبب في كارثة اقتصادية عالمية لتصحيح سوق الإسكان على مهب؟ وكانت الضربة القاضية على أثر ما سبق على أسواق العملات أي شيء أقل من الذعر الهائل، وعلى الرغم من أن هذا لم يكن بالضرورة نتيجة مرغوبة، وقد قدمت له بعض التجار مع بعض الفرص التجارية الكبيرة بشكل لا يصدق. كما قال روديارد كبلنغ "إذا كنت يمكن أن تبقي رأسك بينما جميع من حولك يفقدون رغبتهم." التداول في أسواق العملات ومطلوب دائما قدرا كبيرا من الصبر والسيطرة على المشاعر وخلال هذه الاضطرابات المالية - حتى أكثر من ذلك. أزمة الائتمان قد تجعل التداول مزيد من الفحوص لكنه أيضا فتح بعض الفرص الكبيرة للمراقب السوق المريض. انها ليست ابدا فكرة جيدة للقفز فقط في التجارة ولم يسبق أن كان أكثر دقة مما هي عليه الآن. هذا هو الوقت المناسب للتأكد من أنك تستخدم طريقة التداول تجريب واختبار الخاص بك، وأنك تتداول وفقا للقواعد الدقيقة والتي أثبتت جدواها. الآن هو الوقت المناسب ليكون أكثر خاصة حول معايير الدخول الخاص بك - وليس أقل من ذلك. الآن هو الوقت المناسب لارتكاب لانفاق المزيد من الوقت لتداول العملات الأجنبية تراقب وتنتظر وتبحث عن الظروف المناسبة.