تنويع الاستراتيجيات الخاصة بك، وليس الأصول الخاصة بك يتم تعريف "الأصول" باعتبارها فئة معينة من الأدوات المالية ذات الصلة، مثل الأسهم والسندات والنقد. غالبا ما تعتبر هذه الفئات الثلاث فئات الأصول الأولية، على الرغم من أن الناس غالبا ما تشمل العقارات كذلك. المؤسسات والعاملين في القطاع المالي الأخرى التي تؤمن بضرورة المحافظ إلى أن تكون متنوعة بشكل صحيح عبر فئات الأصول المتعددة من أجل تنويع المخاطر. عقود من الأبحاث الأكاديمية تدعم الرأي القائل بأن اختيار كل فئة من فئات الأصول في محفظة هو أكثر أهمية بكثير من اختيار الأسهم الفردية أو مواقع أخرى. ومع ذلك، هناك عيب واحد وكبير في نتائج أبحاثهم. انها نفس الخطأ الكامن في فئات الأصول بشكل عام. فئات الأصول هي عمدا الذاتي الحد، واستخدامها غير قادر على خلق تنويع محفظة صحيح لسببين أساسيين: من خلال تصنيف فئات الأصول بأنها طويلة فقط في الأسواق ذات الصلة، ومختلف فئات الأصول تعرض الناس لنفس "السائقين العودة". ونتيجة لذلك، هناك خطر أن فشل سائق عودة واحد سيؤثر سلبا على فئات الأصول المتعددة. مما يحد من فرص التنويع لفئات الأصول يلغي استراتيجيات التداول العديدة التي، لأنها تعمل بواسطة السائقين عودة منفصلة تماما، يمكن أن توفر قيمة كبيرة لتنويع محفظتك. عند النظر في محفظة متنوعة في جميع فئات الأصول، فمن الواضح أن معظم تلك فئات الأصول تعتمد على نفس السائقين العودة أو شروط أساسية لإنتاج عوائدها. هذا يعرض دون داع محفظة ب "الحدث" خطر، وهذا يعني أن حدث واحد، إذا كان هذا هو خطأ واحد، يمكن أن تؤثر سلبا على محفظة بأكملها. يعرض الشكل التالي أداء مكونات محفظة على أساس الحكمة التقليدية خلال سوق هابطة من 2007-2009. وتشمل هذه المحفظة 10 فئات الأصول "تنوعا" عبر الأسهم والسندات والعقارات، في كل من الولايات المتحدة ودوليا. وفقا للحكمة التقليدية، ويعتبر تنويع بشدة هذه المحفظة. من فئات الأصول 10، ومع ذلك، تجنبت الولايات المتحدة فقط والسندات الدولية الخسائر. شهدت جميع فئات الأصول الأخرى بشكل حاد. ورفضت متحدثة محفظة خصصت بالتساوي على كل فئة من فئات الأصول بأكثر من 40٪ خلال فترة 16 شهرا. ومن الواضح أن الحكمة الاستثمارية التقليدية فشلت. محافظ شيدت حول فئات الأصول محفوفة بالمخاطر دون داع، وأخذ على مخاطر غير ضرورية هي ما يعادل القمار مع المال الخاص بك. تنويع صحيح لا يمكن أن يتحقق صحيح تنويع محفظة فقط من خلال تنويع عبر السائقين العودة واستراتيجيات التداول، وليس فئات الأصول. وتبدأ هذه العملية مع تحديد أول وفهم الشروط الأساسية اللازمة والعودة برامج التشغيل التي تكمن وراء أداء كل استراتيجية التداول. ويتكون "استراتيجية تداول" من عنصرين: نظام يستغل سائق عودة والسوق الذي هو الانسب للقبض على العوائد التي وعدت بها السائق العودة. العودة سائق (النظام) + سوق = استراتيجية للتجارة ثم يتم الجمع بين استراتيجيات التداول لإنشاء محفظة استثمارية متوازنة ومتنوعة. فئات الأصول الواردة في محافظ معظم المستثمرين هي مجرد مجموعة فرعية محدودة من المحتمل أن مئات (أو أكثر) من مزيج من السائقين العودة والأسواق المتاحة لإدراجها في المحافظ الاستثمارية. على سبيل المثال، هذه الفئة من الأصول الأسهم الأمريكية هو في الواقع استراتيجية تتألف من نظام الشراء في عمليات الشراء في السوق "الأسهم الأمريكية". تعريف المخاطر يتم تعريف المخاطر عادة في نظرية المحفظة المالية بأنه الانحراف المعياري (تقلب) من العائدات. دون فهم الدوافع الكامنة وراء عودة استراتيجيات ضمن حقيبة، ومع ذلك، فإن هذا التعريف النموذجي لخطر غير كاف. سليمة، والسائقين عودة العقلانية هي مفتاح أي استراتيجية تجارية ناجحة. لا يمكن تحديد المخاطر من خلال فهم وتقييم برامج التشغيل هذه العودة. التاريخ مليء بالأمثلة على ما يبدو الاستثمارات منخفضة المخاطر (التي تتميز عوائد شهرية بما يتفق مع تقلب منخفض) الذي أصبح فجأة لا قيمة لها لأن الاستثمار لا يستند إلى سائق عودة الصوت. لذلك، لا يتم تحديد المخاطر التي تقلب العوائد. في الواقع، استراتيجيات التداول شديدة التقلب، إذا كانت تستند على أساس سليم، سائق عودة منطقي، يمكن أن يكون مساهما "آمنة" لمحفظة. لذلك، إذا تقلب عوائد ليس تعريف مقبول للخطر، ما هو تعريف الأنسب؟ الإجابة: السحب. السحب هي أكبر عائق أمام عوائد عالية والمقياس الحقيقي للخطر. ومن الأسهل بكثير أن تخسر المال مما هو عليه في التعافي من تلك الخسائر. على سبيل المثال، للتعافي من سحب 80٪ يتطلب أربعة أضعاف جهد من لا سحب 50٪. خطة إدارة المخاطر يجب أن تعالج على وجه التحديد القوة التدميرية في عمليات السحب. التقلب والارتباط على الرغم من التقلب ليس المقياس الحقيقي للخطر (منذ التقلب لا تصف بدقة السائق العائد الأساسي)، وتقلب لا يزال يجعل مساهمة كبيرة في قوة تنويع محفظة. نسب قياس أداء المحافظ الاستثمارية، مثل نسبة شارب. وعادة ما يتم التعبير عن العلاقة بين العوائد المعدلة حسب المخاطر ومخاطر المحفظة. لذلك، عندما ينخفض التقلب، يزيد من نسبة شارب. بعد أن نكون قد وضعت استراتيجيات التداول بناء على السائقين عودة سليمة، ثم ينطوي على تنويع المحفظة الاستثمارية صحيح عملية الجمع بين المواقف الفردية التي تبدو ذات المخاطر العالية في محفظة متنوعة أكثر أمانا. كيف الجمع بين المناصب تحسين أداء محفظة؟ ويستند الجواب على الارتباط. الذي يعرف باسم "مقياس إحصائي لكيفية نقل اثنين من الأوراق المالية في علاقتها ببعضها البعض." كيف يكون هذا مفيدة؟ إذا ترتبط عوائد سلبا مع بعضها البعض، وعند واحد تيار عودة تخسر، تيار عودة أخرى من المرجح الفوز. لذلك، وتنويع يقلل من التقلب بشكل عام. تقلب مجرى عودة مجتمعة أقل من تقلب تدفقات العائد على حدة. هذا التنويع من تيارات عودة يقلل من تقلبات محفظة ومنذ التقلب هو القاسم من نسبة شارب، كما يقلل التقلب، ويزيد من نسبة شارب. في الواقع، في الحالة القصوى من الكمال علاقة سلبية، ونسبة شارب يذهب إلى ما لا نهاية! ولذلك، فإن الهدف من تنويع محفظة الحقيقي هو الجمع بين الاستراتيجيات (التي تستند إلى عوامل عودة سليمة)، والتي هي غير المترابطة أو (أفضل) تتناسب عكسيا. الخط السفلي يتم تدريس معظم المستثمرين لبناء محفظة على أساس فئات الأصول (عادة ما تقتصر على الأسهم والسندات والعقارات وربما الحقيقي) وعقد هذه المواقف على المدى الطويل. هذا النهج ليس فقط محفوفة بالمخاطر، ولكن هذا هو ما يعادل القمار. ويجب أن تشمل محافظ استراتيجيات تقوم على الصوت، والسائقين عودة منطقية. وأفضل طريقة لتحقيق عوائد الاستثمار أكثر اتساقا ومستمرة عبر مجموعة متنوعة من البيئات السوق من خلال الجمع بين عدة استراتيجيات التداول غير مترابطة (كل مصمم للاستفادة من المنطقي، متميزة "سائق العودة") في محفظة استثمارية متنوعة حقا. يوفر صحيح تنويع محفظة أعلى العوائد على مر الزمن. وهناك محفظة متنوعة حقا توفر لك مع أكبر عوائد ومخاطر أقل من محفظة متنوعة فقط عبر فئات الأصول التقليدية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن زيادة القدرة على التنبؤ بالأداء المستقبلي من خلال التوسع في عدد من السائقين عودة المتنوعة المستخدمة في محفظة. فوائد تنويع محفظة حقيقية وتوفر نتائج ملموسة خطيرة. ببساطة عن طريق تعلم كيفية التعرف على السائقين العودة إضافية، وسوف تكون قادرة على التحول من القمار محفظتك على واحدة منها فقط لتصبح "المستثمر" من خلال تنويع عبر العديد منهم.